عالية ممدوح تبدو عائلة البرغوثي في كتاب ابنها الشاعر / مريد البرغوثي / < رأيت رام الله > مثل كتيبة من المشاة الفرسان الاصحاء ،

عالية ممدوح 1 في أقصى مشهد من مدينة إشبيلية كان قلبي ينبض بسرعة شديدة من ذلك التدفق الشديد للشمس في ديسمبر المنقضي، وأنا أمضي اجازتي

عالية ممدوح ـ1 ـ هذه المرة سألت التشكيلية والباحثة العراقية هناء مال الله أن يكون اللقاء في مرسمها اللندني. أجابت، لكنه بعيد قليلا. هل هو

عالية ممدوح ـ 1 ـ كل كتاب يصل يد ناشرتي يثبّت وحدتي. أول ما أبعثه أبدأ بالتجوال ثانية وعاشرة في الوحدة التي تخصني وحدي، وجٌدت

قبل حرب العام المنقضي بثلاثة أسابيع، ارسلت خطاباً مستعجلاً الى الصديقة الكاتبة نازك الأعرجي على صـــندوق بريدها في باب المعظم في بغداد. لا اذكر الآن

عالية ممدوح 1 هو ، محمد خضير الكاتب العراقي الوفي لكبرياء وصاياه في القصة القصيرة وتعدد الأجناس الكتابية ، وفي جميع كتبه وبدون استثناء. يعيش

عالية ممدوح 1 في منتصف العام 1983، وبعد مضي أقل من عام على العيش في مدينة الرباط، كان اسم المرنيسي يواجهني كالحصة الغذائية الواجب وضعها

عالية ممدوح 1 كنت اخطط لبدء مشروع رواية منه، حفيدي الكبير. الاحقه وانغص عليه وقته وهو يعزف أو يصغي للموسيقى. أمر على اطراف أصابعي إلى

عالية ممدوح تقول الكاتبة / علوية صبح / ، انها كتبت هذه النصوص بين عامي / 82ـ 84 / . لم تقل انها شعر او

عالية ممدوح 1 سألتُ الكاتب الفلسطيني / الأردني محمود الريماوي حين كنت بعمان في العام الماضي: كيف كتبت كتابك هذا؟: إخوة وحيدون، الصادر عن دار

عالية ممدوح ـ 1 ـ في كتابها أحبّائي الصادر، في طبعته الأولى 2015 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في عمان، للصديقة والمؤلفة، والناشرة ومصممة الأزياء

شربل داغر نتحقق في غير بلد عربي من حصول مبادرات، بعد مؤتمر بيجينغ (1995) العالمي الرابع للمرأة، تدعو إلى مؤتمرات ومنتديات تعالج أسباب الخلل، التاريخي

عالية ممدوح ـ 1 ـ تصورته شاباً يدخل من باب دوارة تبقى تدور به، وفي إحدى الدورات تقف أمامي، فلا أرى إلاّ صوته الساخر والممرور.

مكتوب إلى الشاعرة العراقية بشرى البستاني عالية ممدوح 1 ” أنت يا فلانة ما عليك إلا الكتابة عنّا، لا تستخدمي الاستعارات لتدوين أوقات الموت، ولا

طالب الرفاعي ضد نفسه عالية ممدوح 1 بغلاف صادم وعنيف للفنان المصري عادل السيوي لكائن غريب وهو يحاول الانقضاض على كائنة ولديها ما يشبه عرف

عالية ممدوح 1 مهرجان طيران الإمارات للآداب هذا العام كان شعاره الفراشة ورمزيته، التحول. وفضاء مدينة كدبي يهب مادة حية لمخيلة خلاقة تترجم مراحل تحول

عالية ممدوح 1 هي تلويحة تومئ وتدنو ، تناجي وتصمت ، ولا تريد أن يأخذها المحبوب إلى الفطام، لا منه ولا من الحب الذي يشير

عالية ممدوح 1 في روايته القوس والفراشة التي فازت مناصفة مع رواية طوق الحمام للروائية السعودية رجاء عالم، يقدم الشاعر المغربي محمد الأشعري قراءة فريدة

عالية ممدوح – 1- ما الذي يحدث في غضون الحداد ؟ أنا ابنة جميع أنواع الحداد العراقي ، وهي ما زالت تسكنني في مراكز الوراثة

عالية ممدوح 1 ربما، لم يكن أمام العراقية نسرين ملك إلاّ هذه الطريقة للتعرف على مدينتها الأولى بعد غياب أكثر من ثلاثين عاما، والتعريف عن

قبل حرب العام المنقضي بثلاثة أسابيع، ارسلت خطاباً مستعجلاً الى الصديقة الكاتبة نازك الأعرجي على صـــندوق بريدها في باب المعظم في بغداد. لا اذكر الآن

عالية ممدوح 1 “”يعني ياولد أختي، الإبداع في هذا البلد لم يأت من ذوي الدماء الزرقاء أو الأصول الأصلية، بل كلها جاءت من الدماء المختلطة،

عالية ممدوح -1 – أدري أن الكتابة عن الأصدقاء الموتى عبث . لم اشأ الكتابة عن أصدقاء وصديقات قضوا . لا أجد ما يبررها .

عالية ممدوح – 1 – لا شيء نافعاً في الحروب، لا السكوت ولا الكلام الماسخ، ولا الارغام على سماع الخطب التي تخشبت وصارت لا تطاق.

عالية ممدوح 1 بغتة، توقف النت تماما. قبل هذا دخل أحدهم إلى حسابي الالكتروني فأغلقت ماكروسوفت كل شيء عني. تقول حماية لي من الأعداء والخصوم

بين الجمال السابق والجمال اللاحق عالية ممدوح 1 أينما أمدّ يدي أقطف الشعر في كتاب الشاعر والباحث والناقد والمترجم عيسى مخلوف، “مدينة في السماء”، الصادر

عالية ممدوح … تسقط المؤلفة مجهولة الأسم، وتلك القديمة العنوان. … تسقط الكتابات النظيفة، الناصعة البياض المغسولة باللأعدل. وتسقط الكتابات المكتوبة على مضض، تلك الأكثر

عالية ممدوح 1 لم ألتق بالشاعر حميد سعيد منذ ربع قرن . في الغالب أزور عمان بعد الزلزال الذي ضرب العراق وبالتالي المنطقة، وتتقاطع المواعيد

عالية ممدوح 1 قاعة السينما صغيرة قياسا لغيرها الواقعة في الحي اللاتيني، ففيلم وودي ألن “إلى روما مع حبي” بدأ عرضه في اوائل حزيران الماضي،

عالية ممدوح 1 في كثير من الأحيان حين أقرأ كتابا، رواية أو مجموعة من القصص القصيرة أشعر ان مؤلفتها بالذات تريد أخذي معها إلى خلوة

عالـية ممدوح 1 خوان غويتيصولو ، روائي وكاتب ، ناقد ومترجم وباحث اسباني ، متعدد الإقامات ، لكنه منذ سنين اختار العيش في مدينة مراكش

1 «» فقط كنت أتساءل عما إذا كان الحب المتجه إلى شيء واحد ، أو شخص واحد هو ما يناسب البشر . فالفقيه الاندلسي العاشق

عالية ممدوح ـ 1 ـ كانت جارتي تبكي . لم أر أو أحسب دموعها ، لكنها كانت تشهق وتنزع عويناتها ، تمسحها لكي ترى أفضل

عالية ممدوح 1 هو ، محمد خضير الكاتب العراقي الوفي لكبرياء وصاياه في القصة القصيرة وتعدد الأجناس الكتابية ، وفي جميع كتبه وبدون استثناء. يعيش

1 حضر ذلك الصديق ببالي وإيقاع انقضاء العام يوشك على الاكتمال ، فقد بقي يستجمع كل انتظاراته لكي يصل اليوم الأخير، وينتهي منه . كان

– 1 – (أين عسانا ان نجد الجمال بوضوحه الجلي وتفسيراته الواسعة سوى في الفن ؟ واذا تتبعنا هذا السياق الفكري حتى نهايته وصلنا إلى

1 كلما أبدأ بكتابة رواية جديدة أعود إلى هذا الكتاب الآسر “فن الرواية” للكاتب التشيكي ميلان كونديرا الصادر في طبعتيه المتوالتين الصادرتين وفي عام واحد

1 للقطارات رائحة تختمر دون علمك بين الخياشم والضلوع، ما بين الوداعات القصيرة، والمصافحة العجولة والتلويحة التي تزداد اتساعاً. التلويحة لا تكف عن الازدحام، تلوح

1 تقدم الناقدة اللبنانية البارزة الدكتورة يمنى العيد في كتابها الجديد الصادر هذا العام عن دار الفارابي في بيروت : الرواية العربية : المتخيل وبنيته

  1 ثأرت مصر لعراقيتك المذلة المهانة ، ثأرت للعراق المحتل ، الموجوع ، المنهوب ، الخائر ، المنتهك والمحتضر . ثأرت مصر لتلك العراقية

-1- سألت الصديق الكاتب والباحث العراقي عبدالامير الركابي عن الشاعر العراقي وليد جمعة. كان صوتي كالمولدة الكهربائية: ذبذبة بين ونين عراقي وبين ما لا أعرف

1 كل يوم أقول، سأكتب عن كل هذا لكنني كنت أغلط في عد الجثث. كنت لا أعرف، لا أتذكر. كنت أنسى. لا أحد يقف بجوار

– 1- ؟ بوسعي الكتابة والتحدث عن كتاب “بوذية الزّن والتحليل النفسي” تأليف إريك فروم، د.ت سوزوكي وريتشارد دي مارتينو بترجمة غاية في الغنى والعمق

1 أظن ان ما يسمى بالوطن ، ليس نظاما غذائيا إذا ما نزعنا الدسم عنه استقام القلب ، قلبك، وإذا تقدم بك العمر واستفحل بك

1 لا أعرف الكتابة عمن أحب، حتى الشغف ونحن نحاول أن ندون فيه الكلمات الملهمة والحارقة قد نقع تحت ضغط المبالغات ، وفي كثير من

1 “”يعني ياولد أختي، الإبداع في هذا البلد لم يأت من ذوي الدماء الزرقاء أو الأصول الأصلية، بل كلها جاءت من الدماء المختلطة، ولولا هذا

– 1- حين وصلتني رواية “الضلع” للشاعر والروائي العراقي حميد العقابي استوقفني حجمها أولا 510صفحات بورق غير صقيل وحروف مريحة للعين وغلاف تراءى لي لكائن

تبدو عائلة البرغوثي في كتاب ابنها الشاعر / مريد البرغوثي / < رأيت رام الله > مثل كتيبة من المشاة الفرسان الاصحاء ، نسمع دوي

1 في أقصى مشهد من مدينة إشبيلية كان قلبي ينبض بسرعة شديدة من ذلك التدفق الشديد للشمس في ديسمبر المنقضي، وأنا أمضي اجازتي هناك. شمس

مستفز العنوان : تأنبث الاعتراف ـ سرد ” أنا ” في الكتابة الذاتية النسائية العربية ، دراسة وانتقاء للباحث المغربي محمود عبدالغني ، صادر عن

قبل حرب العام المنقضي بثلاثة أسابيع، ارسلت خطاباً مستعجلاً الى الصديقة الكاتبة نازك الأعرجي على صـــندوق بريدها في باب المعظم في بغداد. لا اذكر الآن

ـ 1 ـ ما بين السكنى والإقامة . حسنا ، اخترت هذا العنوان ، الكتابة والمنفى ، لكنني إجرائيا ضده . صحيح أنني اقيم بباريس

-1 – أدري أن الكتابة عن الأصدقاء الموتى عبث . لم اشأ الكتابة عن أصدقاء وصديقات قضوا . لا أجد ما يبررها . بعد وفاة

1 هو ، محمد خضير الكاتب العراقي الوفي لكبرياء وصاياه في القصة القصيرة وتعدد الأجناس الكتابية ، وفي جميع كتبه وبدون استثناء. يعيش في مدينة

1 كنت اخطط لبدء مشروع رواية منه، حفيدي الكبير. الاحقه وانغص عليه وقته وهو يعزف أو يصغي للموسيقى. أمر على اطراف أصابعي إلى مراكز عالمه