الناقد والروائي محمد برادة ل«ثقافة اليوم»: الناقد يحد من انطلاقة المبدع محمد برادة
حاورته- عالية ممدوح لن أبالغ إذا اعترفت، أنني ومنذ العام 1982 حين وصلت المملكة المغربية وأنا أتوق بشغف لإجراء مقابلة طويلة مع الناقد والروائي البارز
القوس والفراشة
عالية ممدوح 1 في روايته القوس والفراشة التي فازت مناصفة مع رواية طوق الحمام للروائية السعودية رجاء عالم، يقدم الشاعر المغربي محمد الأشعري قراءة فريدة
الضحك.. نقطة ختام
عالية ممدوح 1 تضحك، يضبط أحدهم غدد الضحك لديك، يجعلك تقهقه فتستلقي على ظهرك، وتدمع العيون، ولا تتوقف عن الضحك لفترة ليست قصيرة. تحمل الضحك
الشاعرة صباح زوين في ديوانها الجديد : قصيدة واحدة طولها الألم واللعثمة
عالية ممدوح 1 “” بقايا ذاكرة في الوجنتين ، ومن ألم المكان ، المكان الذي لا تزالين عنه تبحثين ، هو المتواري خلف اسمكِ ،
الشاعرة الفلسطينية مي الصايغ: ليت هنداً لم تَعد
عالية ممدوح 1 قبل الحرب الأهلية اللبنانية وبيروت كانت حاملة كتاب أسرارنا وسردياتنا، حروبنا وغرامياتنا، ازدواجياتنا وانتحاراتنا، وجميع تلك المرجعيات الثفافية والسياسية. شاهدتها وسط إحدى
الزاهية فاطمة المرنيسي
عالية ممدوح 1 في منتصف العام 1983، وبعد مضي أقل من عام على العيش في مدينة الرباط، كان اسم المرنيسي يواجهني كالحصة الغذائية الواجب وضعها
الروائية والمفكرة الفرنسية هيلين سيكسو الحفر عميقاً في «بصمات الجذور»
عالية ممدوح 1 ” إننا نمتلك تحت تصرفنا أعظم شيء في الكون، اللغة. إن ما يستطيع المرء أن يفعله باللغة.. اللامنتهي. وربما لهذا لا يكتب
… الرجال الذين
عالية ممدوح 1 حسناً، شهرزاد أخذت الحيف منهم، ومنَا، وأبحرت بمفردها ولم تقلْ اتبعوني، لكنهم فعلوا، الذكور والإناث. حفظوا الدرس عن ظهر قلب، ورددوا الواجب
الحداد
عالية ممدوح – 1- ما الذي يحدث في غضون الحداد ؟ أنا ابنة جميع أنواع الحداد العراقي ، وهي ما زالت تسكنني في مراكز الوراثة
الجرافيتي.. فن الشارع 2
عالية ممدوح -1- لقد استخدم هذا الفن في جميع أنحاء العالم تقريبا، وهناك بعض المدن كان الجرافيتي امتداداً راديكاليا للاعتراض والعصيان. مدينة نيويورك احتلت جدرانها
أسئلة الصداقة (1)
عالية ممدوح «يا أصدقائي!» ليس ثم البتة من صديق.. «مونتيني» «يا أعدائي!» ليس ثم البتة من عدو.. «نيتشه» 1 إلى أين يمضي الصديق حين يغادرنا
أجمل حكاية في العالم
عالية ممدوح – 1 – منذ زمن طويل لم تسلمني رواية نفسها بهذا الفيض الراقي من الفكاهة، وعلى الخصوص كرواية عراقية، وتكتبها الروائية العراقية المرموقة
سارق اللافَندر لنسرين ملك
عالية ممدوح 1 ربما، لم يكن أمام العراقية نسرين ملك إلاّ هذه الطريقة للتعرف على مدينتها الأولى بعد غياب أكثر من ثلاثين عاما، والتعريف عن
من رسائلها ساقتني إلى مرض عراقي جامع إلى نازك الأعرجي
قبل حرب العام المنقضي بثلاثة أسابيع، ارسلت خطاباً مستعجلاً الى الصديقة الكاتبة نازك الأعرجي على صـــندوق بريدها في باب المعظم في بغداد. لا اذكر الآن
سلالم النهار.. والليل
عالية ممدوح 1 “”يعني ياولد أختي، الإبداع في هذا البلد لم يأت من ذوي الدماء الزرقاء أو الأصول الأصلية، بل كلها جاءت من الدماء المختلطة،
عن الأصدقاء الموتى
عالية ممدوح -1 – أدري أن الكتابة عن الأصدقاء الموتى عبث . لم اشأ الكتابة عن أصدقاء وصديقات قضوا . لا أجد ما يبررها .
نبعث على الحسد، نحن
عالية ممدوح – 1 – لا شيء نافعاً في الحروب، لا السكوت ولا الكلام الماسخ، ولا الارغام على سماع الخطب التي تخشبت وصارت لا تطاق.