عالية ممدوح تنتشي بلذة المحو، وتعدّه حارسها الأمين ” أقتل الشوق.. لأن آثاره أخطر من آثار الزلازل – حوار: هديل عبد الرزاق أحمد*

في بيت من بيوت الأعظمية، أبصرت نور الوجود، وكافحت طغيان الخوف والقهر بالكتابة. عبرت ممرات الألم، وحاربت الموت لتمارس فعل الحياة على الورق. ولأنها ترفض

الكاتبة العراقية عالية ممدوح‏: الذين يكتبون عن الأشياء الصغيرة ليسوا أقل وطنية , الأيديولوجيات حولت المبدعين إلي موظفين – كتبت: ســناء صــليحة

كنت بمقدوري دعوة حفيدي لكي يكتشف حينا القيم‏,‏ الأعظمية؟ هناك ولدت ودرست‏,‏ تخرجت واشتغلت وأغرمت‏.‏ إن ما كان يرعب حقا ألا يتعرف الحفيد علي بلد