نوستالجيا معاذ الآلوسي

عالية ممدوح “أبراج عديدة: برج للمخابرات، وآخر للاستخبارات، وآخر للأمن العام، وآخر للحماية الخاصة، كل له برجه العاجي الذي يعتقد أنه لا يمس”. “من يحب

ورق أعمى

عالية ممدوح 1 التقيته في مقهى تابع لرابطة الكتاب الأردنيين، قدمه لنا الروائي والصديق إلياس فركوح، وكنا مجموعة من الأصدقاء. ليسامحني، لم أقرأ له من

يوميات الصداقة 2

عالية ممدوح 1 في العام الماضي كتبت لي الناقدة العراقية فاطمة المحسن؛ أنها بصدد تأليف كتاب عن مرحلة الستينيات، عن البدايات والصداقات بالكاتبات العراقيات، عن

غريزة النت

عالية ممدوح 1 بغتة، توقف النت تماما. قبل هذا دخل أحدهم إلى حسابي الالكتروني فأغلقت ماكروسوفت كل شيء عني. تقول حماية لي من الأعداء والخصوم

“عيسى مخلوف في “مدينة في السماء

بين الجمال السابق والجمال اللاحق عالية ممدوح 1 أينما أمدّ يدي أقطف الشعر في كتاب الشاعر والباحث والناقد والمترجم عيسى مخلوف، “مدينة في السماء”، الصادر

ختان الكتابة

عالية ممدوح … تسقط المؤلفة مجهولة الأسم، وتلك القديمة العنوان. … تسقط الكتابات النظيفة، الناصعة البياض المغسولة باللأعدل. وتسقط الكتابات المكتوبة على مضض، تلك الأكثر

تطفل على السرد

عالية ممدوح 1 لم ألتق بالشاعر حميد سعيد منذ ربع قرن . في الغالب أزور عمان بعد الزلزال الذي ضرب العراق وبالتالي المنطقة، وتتقاطع المواعيد

إلى روما مع حبي

عالية ممدوح 1 قاعة السينما صغيرة قياسا لغيرها الواقعة في الحي اللاتيني، ففيلم وودي ألن “إلى روما مع حبي” بدأ عرضه في اوائل حزيران الماضي،

النساء يحببن أكثر

عالية ممدوح 1 في كثير من الأحيان حين أقرأ كتابا، رواية أو مجموعة من القصص القصيرة أشعر ان مؤلفتها بالذات تريد أخذي معها إلى خلوة

الـجـثـث تـبـغـض الـتـنـظـيــر

عالية ممدوح -1- ظهرت مدونة عراقية يكتبها الشاعر والروائي والصحافي وهو يسدد ثمن احتضاره ودماء أهله. تحاصرنا هذه المدونة جسداً جسداً، ينغصون علينا الجزع عليهم