ملل آخر العام – عـالية ممـدوح

1 حضر ذلك الصديق ببالي وإيقاع انقضاء العام يوشك على الاكتمال ، فقد بقي يستجمع كل انتظاراته لكي يصل اليوم الأخير، وينتهي منه . كان

مزاج دبي – عالية ممدوح

1 … ولما كنت لا أملك أرشيفا، ولا مرجعية في أية صيغة من صيغ الرفاهية فقد خطوت إلى درجة رجال الأعمال وأنا في طريقي إلى

ما بعد العدمية – عالية ممدوح

1 كلما أبدأ بكتابة رواية جديدة أعود إلى هذا الكتاب الآسر “فن الرواية” للكاتب التشيكي ميلان كونديرا الصادر في طبعتيه المتوالتين الصادرتين وفي عام واحد

لندن.. فْليكُن.. – عالية ممدوح

1 للقطارات رائحة تختمر دون علمك بين الخياشم والضلوع، ما بين الوداعات القصيرة، والمصافحة العجولة والتلويحة التي تزداد اتساعاً. التلويحة لا تكف عن الازدحام، تلوح

«ليتني لم أقابل نفسي اليوم»

يشي بالحيوية والتنظير الراقي والترجمة التي تستحق التقدير. كل عدد هو مرجعية ثقافية وفكرية مرتبطة بسلالة الوظيفة الدلالية لجميع ما يطبع العصر، عصرنا الدامي الذي