نبعث على الحسد، نحن – عالية ممدوح
– 1 – لا شيء نافعاً في الحروب، لا السكوت ولا الكلام الماسخ، ولا الارغام على سماع الخطب التي تخشبت وصارت لا تطاق. القشعريرة، والرعدة
الشاعرة الفلسطينية مي الصايغ: ليت هنداً لم تَعد – عالية ممدوح
1 قبل الحرب الأهلية اللبنانية وبيروت كانت حاملة كتاب أسرارنا وسردياتنا، حروبنا وغرامياتنا، ازدواجياتنا وانتحاراتنا، وجميع تلك المرجعيات الثفافية والسياسية. شاهدتها وسط إحدى المظاهرات الحاشدة
ملل آخر العام – عـالية ممـدوح
1 حضر ذلك الصديق ببالي وإيقاع انقضاء العام يوشك على الاكتمال ، فقد بقي يستجمع كل انتظاراته لكي يصل اليوم الأخير، وينتهي منه . كان
ملف الصداقة 6 – الجمعيات الأدبية لا تنتج أصدقاء حقيقيين – عالية ممدوح
كاتبان روائيان وإعلاميان من جيلين مختلفين في أشياء كثيرة. القاص الأردني محمود الريماوي، صديق عاصمة الشباب الثقافي والإبداع العربي، في هذيان الحداثة في خطواتها الأولى،
ملف الصداقة 4 بين النيران والعداوات ؛ هل تتقد الصداقات ؟ – عالية ممدوح
شغوفة حقاً بما يكتبه الثلاثة ؛ ناقدان بارزان ومختلفان ؛ سعد البازعي وصبحي حديدي. يستنطقان الفكر والنصوص، في الإرث المعرفي وفي الرواية العربية والعالمية، في
ملف الصداقة 3 في نصوص الذات والآخر – عالية ممدوح
كانت جميع النصوص، حتى تلك التي قدمت “حظرها ” على أرشيف صداقاتها الآفلة أو الخائنة، هن/ وهم/ لم يحسموا التباس موضوعة الصداقة من نظام حياتهم
ملف الصداقة – أمراض المثقف العربي ؛ حين تمشي الغيرة والتحاسد على قدمين – عالية ممدوح
أول من وضع أمامي فكرة مشروع كتاب لهذا الاستنطاق الحميمي، هي المبدعة العراقية دنى غالي. إجرائيا، حلقة بعد حلقة تصير فكرة الكتاب ذات مخالب تخرمش
مفاوضات مع الموتى – عالية ممدوح
– 1 – (أين عسانا ان نجد الجمال بوضوحه الجلي وتفسيراته الواسعة سوى في الفن ؟ واذا تتبعنا هذا السياق الفكري حتى نهايته وصلنا إلى
مزاج دبي – عالية ممدوح
1 … ولما كنت لا أملك أرشيفا، ولا مرجعية في أية صيغة من صيغ الرفاهية فقد خطوت إلى درجة رجال الأعمال وأنا في طريقي إلى
متحف في كتاب… تاريخ فن العمارة العراقية في مختلف العصور – عالية ممدوح
1 هذا الكتاب ، أتمنى بشغف حقيقي لو ينتسب إليه كل طالب جامعي يدرس الهندسة المعمارية ، والفنون والآداب. إن يستدعيه أساتذة ومن بقي منهم
ما بعد العدمية – عالية ممدوح
1 كلما أبدأ بكتابة رواية جديدة أعود إلى هذا الكتاب الآسر “فن الرواية” للكاتب التشيكي ميلان كونديرا الصادر في طبعتيه المتوالتين الصادرتين وفي عام واحد
لندن.. فْليكُن.. – عالية ممدوح
1 للقطارات رائحة تختمر دون علمك بين الخياشم والضلوع، ما بين الوداعات القصيرة، والمصافحة العجولة والتلويحة التي تزداد اتساعاً. التلويحة لا تكف عن الازدحام، تلوح
وسؤال العالم الرواية العربية – عالية ممدوح
1 تقدم الناقدة اللبنانية البارزة الدكتورة يمنى العيد في كتابها الجديد الصادر هذا العام عن دار الفارابي في بيروت : الرواية العربية : المتخيل وبنيته
نوستالجيا معاذ الآلوسي – عالية ممدوح
“أبراج عديدة: برج للمخابرات، وآخر للاستخبارات، وآخر للأمن العام، وآخر للحماية الخاصة، كل له برجه العاجي الذي يعتقد أنه لا يمس”. “من يحب بغداد الخالدة،
نموت بعيداً عن نيوأورلينز المشمسة – عالية ممدوح
1 ” شخصياً لم أعد أشعر بالحنين، تخلصت منه، برئت منه تماماً. تعلمت عبر الألم وخيبة الأمل أن ما يفترض أنه الوطن، البلد الأم لا
مصر رواية الروايات – عالية ممدوح
1 ثأرت مصر لعراقيتك المذلة المهانة ، ثأرت للعراق المحتل ، الموجوع ، المنهوب ، الخائر ، المنتهك والمحتضر . ثأرت مصر لتلك العراقية
«ليتني لم أقابل نفسي اليوم»
يشي بالحيوية والتنظير الراقي والترجمة التي تستحق التقدير. كل عدد هو مرجعية ثقافية وفكرية مرتبطة بسلالة الوظيفة الدلالية لجميع ما يطبع العصر، عصرنا الدامي الذي