ـ عالية ممدوح من مواليد بغداد 1944
ـ اكملت جميع مراحل الدراسة في بغداد ، وتخرجت من الجامعة المستنصرية فرع علم النفس في العام 1971.
ـ شغلت وظيفة رئيسة تحرير جريدة الراصد البغدادية الاسبوعية بين الفترة 1971 إلى 1982 .
ـ شغلت امانة تحرير مجلة العلوم البيروتية 1973 ولعام واحد .
ـ شغلت مركز رئيسة تحرير مجلة الفكر المعاصر الفصلية بين 1973 إلى 1975 في بيروت .
ـ شغلت مديرة مكتب مجلة شؤون فلسطينية في بغداد من العام 1980 إلى 1982 ، حين كانت المنظمة في تونس .
ـ نشرت في عموم المجلات الفكرية والثقافية العربية ؛ الكرمل ، الطريق ، مواقف ، القاهرة الجديدة ، وفي الصحافة العربية وما زالت تكتب وتعمل في الصحافة الأدبية .
ـ اصدرت أول مجموعة قصصية بعنوان أفتتاحية للضحك عن دار العودة ، بيروت ، 1973.
ـ اصدرت مجموعة قصصية بعنوان : هوامش إلى السيدة ب . دار الاداب ، بيروت في 1977 .
ـ اصدرت رواية ؛ ليلى والذئب في بغداد عن دار الحرية ، في العام 1980.
ـ غادرت العراق في العام 1982 وإلى الوقت الحاضر لم تعد إليه .
ـ صدرت رواية حبات النفتالين في القاهرة / دار فصول ، الهيئة العامة للكتاب تحت عنوان عدد ممتاز في العام 1986 .
ـ ترجمت النفتالين إلى لغات سبع ضمن مؤسسة البحر المتوسط وهي : الانكليزية ، الفرنسية ، الايطالية ، الالمانية ، احداهما طبعة جيب ، الاسبانية ، الكتلانية والهولندية .
ـ طبعت النفتالين طبعة بريطانية أولى ، وثلاث طبعات أمريكية ، وطبعة عن الجامعة الأمريكية في القاهرة .
قراءة المنفى و الذاكرة الحزينة في – المحبوبات – حسن السلمان
(في المطارات نولد والى المطارات نعود) بهذه الكناية الأطارية عن الاغتراب، بوصفه نفياً في اشمل معانيه، وفي نفس الوقت، حركة ً عبثية ً في دائرة
«محبوبات» عالية ممدوح روائية أقوى من الغيبوبة – انعام كجه جي
بغلاف وردي تتوسطه كف نسائية مرهفة، وبعنوان مخطوط بارز يشع بوهج الفضة، صدرت عن دار الساقي في بيروت، حديثا، رواية عالية ممدوح الجديدة «المحبوبات». انها
الدكتور عبدالله ابرهيم عن الاغتراب وادب المنفى العراقي: “حارس التبغ” و”الحفيدة الاميركية” و”المحبوبات”… نموذجا
عقدت في الكويت ما بين الثاني والرابع من أذار مارس الحالي ندوة لمجلة “العربي” بعنوان “الإبداع العربي المعاصر – تجارب جديدة، ورؤى متجددة”. شارك في
المحبوبات والتشهي.. سرد متدفق لايمهل القارئ… أوزة عراقية تغني مذبوحة – علي نجيب إبراهيم
حين قرأت رواية “المحبوبات” لعالية ممدوح تبيَّنتُ ملامحَ أسلوبٍ خاصّ دفعني دفعاً قويّاً إلي اختبار الأدوات النقدية التي أستخدمها في تحليل النصوص الروائية وفق المنهج
محبوبات عالية ممدوح.. ذاكرة مدمنة على الألم – رولا حسن
عبر صوت من أصوات المنفى الواسع الذي يضج بالشتات العراقي تقول الروائية العراقية «عالية ممدوح» المنفى في رائعتها «محبوبات» عبر شخصيتها المحورية المغتربة العراقية «سهيلة
دراسة المحبوبات
دراسة المحبوبات ينشر الموقع بافتخار كبير الدراسة / الملف / والشهادة عن رواية المحبوبات للشاعرة والناقدة والباحثة والأكاديمية العراقية الكبيرة د. بشرى البستاني (اضغط هنا
المبدعة العربية بين مخالفة الصورة النمطية للمرأة في الذاكرة الجماعية وبين تفكيك الخطاب السائد – فوزية أبوخالد/ شاعرة كاتبة وأكاديمية
المبدعة العربية بين مخالفة الصورة النمطية للمرأة في الذاكرة الجماعية وبين تفكيك الخطاب السائد – فوزية أبوخالد/ شاعرة كاتبة وأكاديمية
ملاحقة التسمية ..في ..(الغلامة) رواية عالية ممدوح – مقداد مسعود
2-1 في (الغلامة) يتشيّد الفعل الروائي، من عدة مكونات جيولوجية منها*تأنيث المذكر في ثريا الرواية (الغلامة)*المقتبس وكيفية تفعيله روائيا..*التنصيص،الذي أقام اتصالية نصية بين النص الروائي
غلامة الوجع العراقي تُقرأ بالفرنسية
عالية ممدوح: بقيت ثلاثين سنة واصوات الجلادين والضحايا في ذلك السجن القريب من بيتنا في أذني، قبل ان اتمكن من كتابة الرواية. ميدل ايست أونلاين
رواية «الغُلامة» تصدُر بالفرنسية
تعيدنا رواية «الغلامة» للعراقية عالية ممدوح، والتي صدرت بالفرنسية أمس الأول، الى أجواء الحياة السياسية والاجتماعية في عراق الستينيات الجمعة 03 شباط 2012 تتناول الرواية
توظيف الحواس الخمس في رواية الغلامة لعالية ممدوح
توظيف الحواس الخمس في رواية الغلامة لعالية ممدوح