لعبة الصوت والرائحة واللمس قراءة في رواية (غرام براغماتي) لعالية ممدوح – د. رسول محمَّد رسول
"قد يكون الإنسان تعيساً، لكن ما أسعد الفنان الذي تمزِّقه الرغبة!" (بودلير: سأم باريس) في أواخر سبعينيات القرن العشرين، كنتُ أقرأ لعالية ممدوح في صحيفة تصدر ببغداد اسمها (الراصد). ويومها كان قلم الكاتبة العراقية له وقعه المؤثِّر في قارئ الصحافة بالعراق. لكن عالية تركت عراقها ذاك إلى أوطان أخرى حتى…