! الأجنبية – كتب الخبر: طالب الرفاعي
تبدو الكتابة في روايات بعينها وكأنها ملء فجوات تمرّ منها الريح الباردة في جدار العمر، أو كأنها تخلّصٌ من بلغم يملأ فم الروح. وأظن أن هذين التوصيفين ينطبقان على رواية
عالية ممدوح كتابة السيرة فـي «الأجنبية» – صـبري حـافـظ
تمنح الكاتبة العراقية المرموقة عالية ممدوح نصها الجديد (الأجنبية)،(1) وهو كتابها الثاني عشر، عنوانا فرعيا جديدا هو الآخر على الكتابة العربية؛ ألا وهو «بيوت روائية». وهو عنوان يطرح على القارئ
عالية ممدوح ترسم الحدود القصوى للخوف – أحمد زين
ليس الكتاب الجديد للكاتبة العراقية عالية ممدوح «الأجنبية» (دار الآداب) مقالات متفرقة، ولا هو مجرد نصوص مبعثرة تفتقد ناظماً يوحدها. إنه واحد من تلك الكتب «الخاصة» التي نادراً ما نطالعها،
عالية ممدوح في ‘الأجنبية’: كتابة الألم بامتياز – صباح زوين
بعد أن قرأت رائعة عالية ممدوح ‘غرام براغماتي’ التي صدرت قبل سنتين، كنت خائفة ألا تكتب ممدوح شيئا ً إطلاقاً لأن في الكتاب المذكور وصلت الروائية العراقية الى ذروة العطاء
الذات والآخر في السرد: قراءة تحليلية لمعضلة الهوية في الرواية العراقية 3/3 – سعد محمد رحيم
الذات والآخر في كتاب ( الأجنبية ): كتاب ( الأجنبية ) لعالية ممدوح يقع على تخوم ثلاثة أجناس أدبية هي؛ الرواية، والسيرة الذاتية، والمقالة.. ولأن المؤلفة تدرك صعوبة تجنيس كتابها
“الأجنبية” لعالية ممدوح: في مديح الخوف – سالم العوكلي
مونولج روائي يتوسع كحريق في قش الحكايات المتناثر في الذاكرة مذ أشعلت عود ثقاب السرد بجملتها الأولى “بيت الطاعة” لتنفتح البيوت الحميمة أمام فضول الساردة كأمكنة محتملة لممارسة طقوس الخوف
أشياء كنت ساكتة عنها (ذكريات) للكاتبة اذر نفيسي , والاجنبية للكاتبة عالية ممدوح (دراسة تحليلية مقارنة)
أشياء كنت ساكتة عنها (ذكريات) للكاتبة اذر نفيسي , والاجنبية للكاتبة عالية ممدوح (دراسة تحليلية مقارنة)
عالية ممدوح تجد وطنها في الكتابة – حسين بن حمزة
تحكي الروائية العراقية تفاصيل عن حياتها في بغداد وإقامتها في باريس، لكنّ ذلك لا يشغل القارئ عن الأسلوب الجذاب الذي كُتبت به هذه التفاصيل. قوة « الأجنبية» (الآداب) تكمن في
عاليه ممدوح: أنا من كتّاب ما بعد العراق – إيمان حميدان
مسرورة بأجنبيتي وبأني غير مطيعة في كتابها الأخير «الأجنبية» «على قائمة جائزة الشيخ زايد للكتاب» تكتب الروائية العراقية عالية ممدوح في فصل بيت الجحيم «لو بقيت في مدينة بغداد لهلكت
عالية ممدوح: اللاكمال عدّة الأجنبية وعتادها… حوار – أوراس زيباوي
في كتابها الجديد «الأجنبية» الصادر عن دار الآداب في بيروت، تتابع الروائية العراقية مسارها بين الإقامة والترحال وبين بغداد وباريس، وتلقي الأضواء على تجربتها كأجنبية مع ما تنطوي عليه هذه