هامش للجنون لتلك الصديقة المجنونة ..
عالية ممدوح 1 أراه أمامي في بدلة كاملة بلون غامق أو فاتح، وتضغط على تفاحة آدم قبة قميص منشّأة يزينها الرباط بلون يحضر من تدرجات
نزيه خاطر: جمهورية الأعداء
كاتبة عراقية – عالية ممدوح كتاب النحاتة والباحثة والأكاديمية اللبنانية نادين أبو زكي «نزيه خاطر جمهورية الأعداء» الصادر عن دار النهار باللغة الفرنسية، وترجمة نهلة
ملف الصداقة 6 الجمعيات الأدبية لا تنتج أصدقاء حقيقيين
عالية ممدوح كاتبان روائيان وإعلاميان من جيلين مختلفين في أشياء كثيرة. القاص الأردني محمود الريماوي، صديق عاصمة الشباب الثقافي والإبداع العربي، في هذيان الحداثة في
نبعث على الحسد، نحن
عالية ممدوح – 1 – لا شيء نافعاً في الحروب، لا السكوت ولا الكلام الماسخ، ولا الارغام على سماع الخطب التي تخشبت وصارت لا تطاق.
ملف الصداقة 4 بين النيران والعداوات ؛ هل تتقد الصداقات ؟
عالية ممدوح شغوفة حقاً بما يكتبه الثلاثة ؛ ناقدان بارزان ومختلفان ؛ سعد البازعي وصبحي حديدي. يستنطقان الفكر والنصوص، في الإرث المعرفي وفي الرواية العربية
مفاوضات مع الموتى
عالية ممدوح – 1 – (أين عسانا ان نجد الجمال بوضوحه الجلي وتفسيراته الواسعة سوى في الفن ؟ واذا تتبعنا هذا السياق الفكري حتى نهايته
مزاج دبي
عالية ممدوح 1 … ولما كنت لا أملك أرشيفا، ولا مرجعية في أية صيغة من صيغ الرفاهية فقد خطوت إلى درجة رجال الأعمال وأنا في
وسؤال العالم الرواية العربية
عالية ممدوح 1 تقدم الناقدة اللبنانية البارزة الدكتورة يمنى العيد في كتابها الجديد الصادر هذا العام عن دار الفارابي في بيروت : الرواية العربية :
متحف في كتاب… تاريخ فن العمارة العراقية في مختلف العصور
عالية ممدوح 1 هذا الكتاب ، أتمنى بشغف حقيقي لو ينتسب إليه كل طالب جامعي يدرس الهندسة المعمارية ، والفنون والآداب. إن يستدعيه أساتذة ومن
نوستالجيا معاذ الآلوسي
عالية ممدوح “أبراج عديدة: برج للمخابرات، وآخر للاستخبارات، وآخر للأمن العام، وآخر للحماية الخاصة، كل له برجه العاجي الذي يعتقد أنه لا يمس”. “من يحب
ملف الصداقة 3 في نصوص الذات والآخر
عالية ممدوح كانت جميع النصوص، حتى تلك التي قدمت “حظرها ” على أرشيف صداقاتها الآفلة أو الخائنة، هن/ وهم/ لم يحسموا التباس موضوعة الصداقة من
نموت بعيداً عن نيوأورلينز المشمسة
عالية ممدوح 1 ” شخصياً لم أعد أشعر بالحنين، تخلصت منه، برئت منه تماماً. تعلمت عبر الألم وخيبة الأمل أن ما يفترض أنه الوطن، البلد
ما بعد العدمية
عالية ممدوح 1 كلما أبدأ بكتابة رواية جديدة أعود إلى هذا الكتاب الآسر “فن الرواية” للكاتب التشيكي ميلان كونديرا الصادر في طبعتيه المتوالتين الصادرتين وفي
لندن.. فْليكُن..
عالية ممدوح 1 للقطارات رائحة تختمر دون علمك بين الخياشم والضلوع، ما بين الوداعات القصيرة، والمصافحة العجولة والتلويحة التي تزداد اتساعاً. التلويحة لا تكف عن
نزهة في حزام ناسف لكاظم خنجر: الـجـثـث تـبـغـض الـتـنـظـيــر
عالية ممدوح -1- ظهرت مدونة عراقية يكتبها الشاعر والروائي والصحافي وهو يسدد ثمن احتضاره ودماء أهله. تحاصرنا هذه المدونة جسداً جسداً، ينغصون علينا الجزع عليهم
ملف الصداقة أمراض المثقف العربي ؛ حين تمشي الغيرة والتحاسد على قدمين
عالية ممدوح أول من وضع أمامي فكرة مشروع كتاب لهذا الاستنطاق الحميمي، هي المبدعة العراقية دنى غالي. إجرائيا، حلقة بعد حلقة تصير فكرة الكتاب ذات
ملل آخر العام
عـالية ممـدوح 1 حضر ذلك الصديق ببالي وإيقاع انقضاء العام يوشك على الاكتمال ، فقد بقي يستجمع كل انتظاراته لكي يصل اليوم الأخير، وينتهي منه