لقاء قناة الجزيره…موعد في المهجر
المسافة كلما ينأى العراق كلما أني أقترب، كلما أغادر مكان يبدأ الوطن، عندما أغادر الوطن يبدأ العراق. وكأن العراق جمرة موجودة في كبدي، إذا بقت
عالية ممدوح تنتشي بلذة المحو، وتعدّه حارسها الأمين ” أقتل الشوق.. لأن آثاره أخطر من آثار الزلازل – حوار: هديل عبد الرزاق أحمد*
في بيت من بيوت الأعظمية، أبصرت نور الوجود، وكافحت طغيان الخوف والقهر بالكتابة. عبرت ممرات الألم، وحاربت الموت لتمارس فعل الحياة على الورق. ولأنها ترفض
عالية ممدوح تستعيد زمنها الروائي في معرض أبوظبي للكتاب
الروائية العراقية تبتكر مصطلح ‘الطغاة الصغار’ وترفض سطوتهم على نصها الابداعي ميدل ايست أونلاين أبوظبي – رفضت الروائية العراقية المقيمة في باريس فكرة الانتقام من
عالية ممدوح: 4 أسئلة إلى الروائية العراقية
(إذاعة فرنسا الدولية “آر أف آي RFI”، 31/1/2012) آداب/العراق/فرنسا غادرت عالية ممدوح العراق عام 1982، في خضم الحرب العراقية الإيرانية. وقبل أن تستقر في فرنسا،
الروائي والكاتب العراقي الفرنسي نعيم قطان: على الشعوب مراجعة تاريخها – حاورته: عالية ممدوح
كلما يحضر لباريس يهاتفني ونلتقي في المقهى المجاور للحي الذي أسكن فيه. حين قابلته أول مرة وكان ذلك في أواسط التسعينات بدا لي انه طالع
الكاتبة العراقية عالية ممدوح: الذين يكتبون عن الأشياء الصغيرة ليسوا أقل وطنية , الأيديولوجيات حولت المبدعين إلي موظفين – كتبت: ســناء صــليحة
كنت بمقدوري دعوة حفيدي لكي يكتشف حينا القيم, الأعظمية؟ هناك ولدت ودرست, تخرجت واشتغلت وأغرمت. إن ما كان يرعب حقا ألا يتعرف الحفيد علي بلد
الفنانة التشكيلية شادية عالم ل «ثقافة اليوم»: عشت ورجاء نفس التجارب تقريباً ربما أننا ننهل من مكان واحد – عالية ممدوح
أول ما شاهدت شادية عالم، تصورت ان لها علاقات مع قوى غير مرئية، كونية، لكنها غاطسة في تفصيلات المعيش أيضا. لو لم تتحدث، وهي صموتة
العربية لغة شبق وحس وهذا لا نجده في الفرنسية …رشيد بوجدرة: «الربيع العربي» ثورة ضد «العلمانية» – اسكندر حبش
بدعوة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة البلمند، يحلّ الكاتب الجزائري رشيد بوجدرة ضيفاً، إذ يقام، السادسة من مساء اليوم الثلاثاء، في فندق البريستول،
السفير : يبدو الكاتب عندنا كأن في يده عاهة ويكسب من عاهته…عالية ممدوح: علينا الاعتراف بالحق بالمرض والكسل والهزيمة – عناية جابر
عالية ممدوح التي ترحلت بين بغداد وبيروت وباريس. سجلت رحلتها تلك وحياتها في بغداد وفي كل مكان في روايات تتابعت واحدة بعد الأخرى وشكلت في
الروائية علوية صبح: شباب الرواية العربية – حاورتها – عالية ممدوح:
تخطفني كتابات علوية صبح ومنذ كتابها الأول – نوم الأيام – وأنا انتظرها. الكتابة الإبداعية الصحيحة هي عملية مضادة للبشاعة والظلم وهي بالتالي عطية لي
الكاتبة العراقية عالية ممدوح: القارئ العربي مستبدٌ – دبي – علي محيي الدين (البيان)
لا أبحث عن الإلهام ولا أؤمن به مع أني أحترمه من العمل في مجال السيكولوجيا النفسية، إلى كتابة الرواية، جسور قطعتها الكاتبة العراقية عالية ممدوح
حوار مع الروائية العراقية عالية ممدوح – ترجمة / علي عبد الأمير صالح
((إذا كانت ثمة سلطة أطمح إليها فهي سلطة الفن وسلطة الحرية)) تقديــم : ولدت عالية ممدوح في سنة 1944 في بغداد، العراق، لأب عراقي وأم
عالية ممدوح.. عراقية تصحبك إلي المهجر لتريك بغداد
عرفت أن حبها الأول هو حبها الأخير، وأنه لكي يعيش الحب لابد أن يعرف طعم الفراق! في الغربة كتبت رواياتها الخمس التي استلفتت أنظار النقاد،