ملاحظة حول المصادر فاتني أن أذكر في مقالة الأسبوع الماضي مصدرين حديثين لدراسة الرواية النسوية في العراق، إضافة إلى المصدرين السابقين، وهذان المصدران الجديدان هما

صلاح حسن تعالج عالية ممدوح في «غرام براغماتي» مشكلة متوسط العمر بنوع من الاعتراف ونقد الذات، عبر إحصاء الخيبات والنبش في الأخطاء الصغيرة والكبيرة. كأنها

صدر للروائية العراقية عالية ممدوح رواية جديدة «غرام براغماتي» طبعة اولى 2011 عن دار الساقي، سبق ان تناولناها في مراجعة حاولنا تشريح بعض فصولها، والرواية

براوية الكاتبة العراقية عاليه ممدوح تضاف للمكتبة السردية وثيقة فنية أخرى على دخول جيل المنفيين العراقيين في تفاصيل عالمهم الخاص بعيدا عما جرى اجتراره في

كلية الاداب – جامعة بغداد طالما عرفت الروائية عالية ممدوح بقضيتها مع الوطن الذي ابتعدت عنه منذ سنين , اذ لاتخلو رواية من رواياتها من

ملامح البطل في رواية غرام برغماتي لعالية ممدوح – إعداد الطالبة: فتيحة براهيمي

صدر للروائية العراقية عالية ممدوح رواية جديدة «غرام براغماتي» طبعة اولى 2011 عن دار الساقي، سبق ان تناولناها في مراجعة حاولنا تشريح بعض فصولها، والرواية

جديد رواية الكاتبة العراقية عالية ممدوح هو فرادة لغتها وفكرتها علي الادب العربي، فهي ككاتبة تؤسس منذ سنين لاعمال روائية خاصة تحمل بصمتها المميزة جدا..

“قد يكون الإنسان تعيساً، لكن ما أسعد الفنان الذي تمزِّقه الرغبة!” (بودلير: سأم باريس) في أواخر سبعينيات القرن العشرين، كنتُ أقرأ لعالية ممدوح في صحيفة